إجمالي مرات مشاهدة الصفحة

الخميس، 19 ديسمبر 2013

100 عام من العزلة

مائة عام من العزلة ملخص
لاحظ المؤلف : مائة عام من العزلة ليست رواية نموذجية في أنه ليس هناك مؤامرة واحدة ويوجد جدول زمني واحد. المؤلف ، غابرييل غارسيا ماركيز ، وأسباب موضوعية حاسمة لبناء غير عادية من الرواية. فمن نيته لإظهار أن التاريخ يتحرك ، ليس فقط في دورات ولكن أيضا في حلقة مفرغة. لهذا السبب ، لا يوجد حرف واحد في التركيز الرئيسي ، ولا رواية اتباع جدول زمني منتظم. في سعيه لاظهار كيف يتحرك التاريخ في الدوائر ، يعطي ماركيز تقريبا كل فرد من أفراد الأسرة Buendia واحدة من الأسماء التالية : (للرجال) خوسيه اركاديو ، أوريليانو (للنساء) أورسولا ، Amaranta ، ريميديوس. أحيانا يمكن أن يكون هذا مربكا للقارئ ، الذي هو ، بعد كل شيء ، هذه النقطة. في محاولة لجعل الأمور أقل مربكا ، وقد شمل ماركيز شجرة العائلة في بداية الكتاب ، وانه يستخدم اختلاف طفيف على هذه الأسماء لكل حرف مختلفة مائة عام من العزلة على حد سواء هو تاريخ ماكوندو ، بلدة صغيرة في منطقة لم يكشف عن اسمه لأمريكا الجنوبية ، والذين أسسوا المدينة ، والأسرة Buendia. الكتاب التالي سبعة أجيال من Buendias وصعود وسقوط ماكوندو. بطريرك الأسرة ، و خوسيه اركاديو Buendia تأسست البلدة مع زوجته اورسولا Iguaran . لأن جوزيه اركاديو Buendia وIguaran أورسولا وأبناء عمومة ، لديهم الخوف من تحمل الأطفال الذين يعانون من ذيول الخنزير ، وهذا الخوف سوف يظل أكثر من الكتاب. جوزيه اركاديو Buendia هو مقدام ، والرجل الغريب مع ميل للاستكشاف والعلوم. انه تتعمق في واحدة تلو الأخرى البحث العلمي ويفقد رشده في نهاية المطاف ، مما اضطر رجال البلدة لربط بينه وبين الشجرة. ويتم عرض كل من له القوة والضعف في الرجال Buendia طوال الرواية ، بدءا من خوسيه اركاديو له أبناء وأورليانو. جوزيه اركاديو قوة يرث والده واسعة النطاق وimplusiveness ؛ أورليانو يرث حسه الأخلاقي القوي وكثافة له الانفرادي. كل من هؤلاء الرجال يذهبون الى اقصى الخاصة : خوسيه اركاديو يصبح مفتول العضلات ومات في ظروف غامضة في نهاية المطاف بعد اغتصاب الأراضي ؛ أورليانو (المعروف في الرواية و العقيد أوريليانو Buendia ) لتصبح واحدة من أعظم الثوار وأسوأها سمعة في البلاد خلال فترة ممتدة من حرب أهلية. يصبح التعرف ماكوندو ، مرة واحدة في الجنة الأبرياء ، مع العالم الخارجي خلال فترة الحرب الأهلية. فمن خلال هذه الفترة أن الموت وسفك الدماء يأتي في المقام الأول إلى الباب لماكوندو ، بلدة لا يزال على صلة بالعالم الخارجي نظرا لشهرة العقيد أوريليانو Buendia. على النقيض من زوجها ، أورسولا Iguaran عملي بشراسة ويمتلك الحس السليم من ذلك بكثير. انها حيوية ، عنيد (تعيش طويلا أنها تفقد المسار من عمرها) ، وتنفق حياتها تبحث بعد السطر الأسرة. للأسف لا شيء من الثبات Buendias الإناث مباراة لها : Amaranta وابنتها ، عنيدة في المرارة الشخصية فقط ، بينما لها الحفدة والحفيدات ريناتا ريميديوس أورسولا Amaranta هي ملك للطاقة لها ولكن أيا من إحساسها المشترك. فشل للأجيال القادمة أن يكون لديها من قوة أجدادهم ذات طابع يؤدي إلى تعثر الأسرة والتاريخ والحداثة ماكوندو العاصفة. بعد الحرب الأهلية والامبريالية الخارجية ويأتي في ذات آثار مدمرة. الرأسماليون الأبيض يأتي إلى ماكوندو ، ويبدو من اغتصاب صلاحيات الله مع قدرتهم على تغيير الفصول ، وتدفق الماء. أقاموا مزرعة الموز الذي يستغل سكان ماكوندو ، عندما كان العمال وتنظيم الإضراب ، وأنهم جميعا قتلوا في مذبحة منهجي ترعاه الحكومة. واحدة من Buendias ، خوسيه اركاديو سيغوندو كان ، ومنظم رئيسي لا يمكن أن يواجه العالم بعد هذا الحدث. لماكوندو ، أيضا ، في مذبحة الموز يجلب تغيير كبير. يبدأ هطول الامطار ليلة المجزرة وعدم التوقف لمدة خمس سنوات تقريبا ، وتجرف في مزارع الموز وترك ماكوندو في حالة من اليأس. بلدة فقيرة يفقد أهميته وحداثتها ، ومن ثم على البلدة موجود في حالة من الانحدار. لBuendias ، أيضا ، في إشارة الامطار سرعة تسارع دوامة من الهبوط. تضيع أقدم أفراد من عائلة في الحنين إلى الماضي ، وخسر الأصغر سنا في الفجور والعزل الانفرادي. كما هو التخلي عن المدينة ، وآخر من أعضاء الأسرة تستسلم لرغبة سفاح المحارم وولادة طفل مع ذيل الخنزير. في نهاية جدا من الكتاب ، تبين أنه قد تم رسمه من تاريخ Buendias منذ البداية ، وأنها لن تحصل على فرصة ثانية.

الاثنين، 25 نوفمبر 2013

تأملات منيرية

منير لما قال حط الدبلة و حط الساعة حط سجايره و الولعة علق حلمه ع الشماعة شد لحاف الشتا من البرد انا عن نفسي شايف الترتيب منطقي //||//
اولا الانسان يضع الدبلة أي يخلعها فهو معناه انفصاله عن من أحب أو أنه سيكون في ما هو قادم وحيد فيجد أنه لا داعي لان يحسب الايام و الوقت الذي يمر منه فيضع الساعة عن يده و يوقن أن التفكير و القلق الذي كان يدفعه للتدخين قد أصبح عدم و عليه الاستسلام للواقع المرير فيترك سجائره و الولعة التي لن يكون لها استخدام معه و عندها يوقن أن حلمه بتشيد عالم سعيد و ما يترتب عليه من أحلام أخري لا مكان لها قيعلقها علي الشماعة لانها لم تعد تناسبه فينتهي ان يشعر انه قد تجرد من كل شئ كان يشعره بالدفئ من ذكريات و حب و متعة و وقت الطفولة و الاحلام فيشد اللحاف معلنا نهاية حياته يستعين بالرمال التي تقيه من برودة الموت 

الثلاثاء، 12 نوفمبر 2013

باسم الحق ندعوا

الموت يعزف علي قيثارته في شوارع العاصمة و ما حولها
الدم ينزف في مصب النيل من ميادين العاصمة و ما حولها
الحلم بات سراب
و الصدور باتت مفتوحة للرصاص
طال الليل عمره و مازلت انا بالقرب من نافذتي احلم بالصباح
احلم بشروق جديد
وطن جديد
نفس الحلم بيتكرر
مع بشاير يناير
في اليوم ال 25
كنا نسير دون هدي في شوارع  الاسكندرية
نبحث عن مسيرة
حين سمعنا صوت الهتاف يعلوا
لابد اننا نقترب من مسيرة
الهتاف يتكرر و يزداد
الشعب يريد اسقاط النظام
ناظرا الي اصدقائي مهرورا الي مصدر الهتاف
الشعب يريد اسقاط النظام
الموت كان يحتضن قيثارته
مارا وسط الجموع
يضع علاماته المميزه
علي صدور الشباب
ينتقي القوي منهم و الاصغر سننا
ينتقي الانقي منهم و اكثرهم أيماننا بأفكاره
الموت يحوم و رائحته في المكان
ثلاثة ايام الموت يضع العلامات و ينتقي
في انتظار ان يعزف مقطوعته الموسيقية علي قيثارته
سيعزف سيمفونية الموت المقدس التي لا يعلم هو أو نحن متي ستتوقف
الموت يعزف الان و الكورال السيمفوني في الشوارع يهتف
لا الموت يوقف العزف لنرتاح ولا الكورال يسكت ليفهم الموت
ان السيمفونية انتهت
من الواضح ان السيمفونية لا تنتهي و الكورال لن يسكت
المايسترو ترك الاوركسترا يعزف و رحل و لم يكن هناك
اي اتفاق علي ايقاف العزف برحيلة و لكنه أمر أن يتوقف العزف حينما يأمر
الموت يعزف علي قيثارته و الشوارع تنزف و الكورال يهتف بالحرية


التاريخ المهزوم

صديقي العزيز دائما ما يكون التاريخ هو سيد الغنائم فدائما ما يكتب التاريخ المنتصر ليلصق بالمهزوم أيات العار و الشر و الشيطنة و العمالة و الخسه و يرفع عن نفسه الدنس و الوحشية و الظلم ذلك هو التاريخ الذي وصل ألينا الان مكتوب بأيد المنتصريين الملائكة كما صوروا انفسهم لا دنس فيهم أله في كونيتهم و نحن مثل المغلوب علي امرهم نصدق التاريخ و نري من يحاول البحث عن الحقيقة النسبية ايضا ما هو الا مخرب او مهلوس او يمكن ان يقال عليه كافر ايضا

السبت، 1 يونيو 2013

30 يونيو صفحة جديدة

صفحة جديدة و من اول السطر
اكتب و حسن خطك و سيب سطر
اكتب 55 عدد اللي ماتوا في القطر
اكتب 1560 عدد اللي اعتقلوا من شوارع مصر
اكتب جيكا و الجندي و كريستي و متحطش نقطة في اخر السطر
اكتب سلمية رغم الرصاص و القتل
اكتب حرية مهما زاد السلب
اكتب مساواة مهما فرقوا في الشعب
اكتب عدل مهما الظلم في الارض دب
اكتب اسماء اللي خانوا و اللي باعوا باحسن خط
لجل اللي يجي بعدك يحفظ اساميهم صم
اكتب عن كل دم في الارض سال
اكتب عن هتاف جوه حنجرة اتكتم برصاصة غدر
اكتب عن طفل اتيتم برصاصة كلب
اكتب عن عبد السلطة ليه رب
اكتب
اكتب قبل الحبر ما يبقي دم
و اكتب اد ايه زاد الهم و الغم
اكتب عن دمعة في عين اب
و حسرة في نظرة ام
و اكتب
عن حلم ضاع
و ناس باعوا بالسلطة صكوك غفران الرب
اكتب
تبت يدي كل سلطان و تب
طالما استقوي بعشيرته و كذب
سيثور الشعب من كل حدب
بغضبهم نار تحرق الحطب
و سيعلق بحبل ما صنع